1– يَقُولُ مِثْلَ مَا يَقُولُ المُؤَذِّنُ إِلاَّ فِي (حَيَّ عَلَى الصَّلَاةِ وَحَيَّ عَلَى الْفَلَاحِ) فَيقُولُ: لاَ حَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ إِلاَّ بِاللَّهِ. (1)
2- يَقُولُ: وَأَنَا أَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ وَأَنَّ مُحَمَّداً عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ، رَضِيتُ بِاللَّهِ رَبَّاً، وَبِمُحَمَّدٍ رَسُولاً، وَبِالْإسْلاَمِ دِينَاً (2) (يَقُولُ ذَلِكَ عَقِبَ تَشَهُّدِ الْمؤَذِّنِ). (3)
3– يُصَلِّي عَلَى النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم بَعْدَ فَرَاغِهِ مِنْ إِجَابَةِ الْمؤَذِّنِ. (4)
4– اللَّهُمَّ رَبَّ هَذِهِ الدَّعْوَةِ التَّامَّةِ، وَالصَّلاَةِ الْقَائِمَةِ، آتِ مُحَمَّداً الْوَسِيلَةَ وَالْفَضِيلَةَ، وَابْعَثْهُ مَقَامَاً مَحمُوداً الَّذِي وَعَدْتَهُ، (إِنَّكَ لَا تُخْلِفُ الْميعَادَ). (5)
5– يَدْعُو لِنَفسِهِ بَيْن الأذانِ وَالْإقَامَةِ فَإِنَّ الدُّعَاءَ حِينَئِذٍ لاَ يُرَدُّ. (6)
(1) البخاري 1/ 152 ومسلم 1/ 288.
(2) مسلم 1/290.
(3) ابن خزيمة 1/ 220.
(4) مسلم 1/ 288.
(5) البخاري 1/ 152 وما بين المعكوفين للبيهقي 1/ 410 وحسن إسناده العلامة عبد العزيز بن باز في تحفة الأخيار ص 38.
(6) الترمذي وأبو داود وأحمد وانظر إرواء الغليل 1/ 262.